“إنه مزعج، مألوف للغاية، ولكي أكون صادقًا، يجعلني أشعر بعدم الارتياح، حتى رأيت ذلك الجانب.” عاش تسوغا، الذي سئم من تفوق ألالفا في العالم، عاش حياته وهو يتصرف ب ادب على الرغم من كونه ألفا. ومع ذلك، في أحد الأيام، رأى ماتسوماي، زميله الاقل تفضيلا في الدراسة، وهو يحدق بهدوء في النهر من الجسر. ماتسوماي الذي عادة ما يكون صاخبًا، شوهد وهو مختلف عن المعتاد من قبل تسوغا، ومنذ ذلك الحين، لم يستطع تسوغا أن يتركه بمفرده؟!

في خضم حياته اليومية الرتيبة، يواجه جيووك تغييرًا غير متوقع أثناء عشاء جماعي بالجامعة. يتحول المساء الممل عندما يشعر جيووك بجاذبية غريبة تجاه أحد الطلاب الجدد. مفتونًا بوجهه الجميل، يحاول جيووك الاقتراب منه، ولكن لسبب ما، يبدو الطالب الجديد بازدراء تجاهه. منزعجًا من رد الفعل، يقرر جيووك تعليم الطالب الجديد درسًا. ومع ذلك، سرعان ما تتخذ الأمور اتجاهًا مختلفًا تمامًا عما كان جيووك يتوقعه. في اليوم التالي، يستيقظ جيووك على سقف غير مألوف، وجسده مغطى بسائل منوي لشخص ما. يعلم أنه تعثر في فخ رهيب لا يصدق. “أنت لا تعرف مدى ارتياحي. الطريقة التي تتلألأ بها عيناك عندما ترى شيئًا يستحق الصيد هي نفسها تمامًا.” اعتاد جيووك على السيطرة على الآخرين بالعنف، لكنه وجد نفسه محاصرًا بشكل يائس من قبل الطالبة الجديدة الجذابة جويون. دون أن يدرك خطورة لعبة جويون ونواياها الحقيقية، انجرف جيووك إلى جحيم شخصي مصمم خ